علم موقع مايفوتك شيئ ان الفنانة التونسية لطيفة العرفاوي في حالة نفسية سيئة على اثر الحملة التي شنها بعض من جمهورها عليها واصفا أيها "بابنة العهد البنفسجي" و ذلك لعدم دعمها ثورة شباب تونس
و يذكر ان لطيفة كانت من المقربين للرئيس المخلوع و زوجته ليلى التي كانت تفرضها لاحياء سهرة عيد المراة و كانت تدعم حفلاتها في تونس
هذا و قد علمنا انه قد تم اطلاق سراح مجنونة لطيفة التي سجنتها بتهمةالإساءة للغير عبر الشبكة العنكبوتية للأنترنيت , و لم تتردد في انشاء صفحة على الفايسبوك تهاجم فيها لطيفة و تكشف الاسباب الحقيقية لسجنها
حيث نشرت على صفحتها انها كانت من اشد المعجبين بلطيفة و كانت تصر على حضور اغلب حفلاتها اينما كانت و قد تشاجرت معها و نشرت نسخة من مضمون ولادة لطيفة وكشفت فيه ان لطيفة مطلقة
حينها يحكى ان لطيفة قررت سجنها و تمكنت من ذلك بفضل علاقتها مع ليلى بن علي
source: mayfootekchay.com
2 commentaires:
جمهور الفيسبوك يتهم لطيفة بالخائنة
لا نفتح موقعا إلكترونيا واحدا إلاّ ونجد خبرا مفاده أن المطربة لطيفة تواجه حملة شرسة يقودها نشطاء على الإنترنت يتهمونها فيها بالتقصير في مساندة الثورة التونسية، واستغرابهم من أنها دائما ما تفتخر بلقب سفيرة النوايا الحسنة التي منحتها إياها منظمة اليونيسيف، وأنها قد أطلقت أغنية لثورة مصر، ولم تغني عن ثورة تونس، بل واتهموها بغنائها للرئيس التونسي المخلوع ورفضها للثورة التونسية. لزرق ياسين
جمعية خيرية
الغريب في الأمر، أنّ لطيفة ليست سفيرة للنوايا الحسنة، بل عرضت عليها اليونيسيف ذلك لكنها رفضت، معللة أنها ليست موجودة في هذه الحياة من أجل بعض الصور الملتقطة لها في المستشفيات، بل هدفها أسمى من ذلك، وهو محو الأمية في العالم العربي من خلال جمعيتها الخيرية التي بنت بفضلها وبعائدات ألبوماتها وحفلاتها مدارس في قرى مصر البدوية وصحراء تونس وفي غزة المحطمة بفلسطين، لطيفة ولمن ليس متابعا لأعمالها لديها ريبرتوار طويل عريض لأغانيها الوطنية الخاصة لبلدها تونس نذكر منها.. إنت الشرق والغرب، ناديتني، وأغنيتها.. أهيم بتونس الخضراء التي دخلت بها برامج الدراسة في تونس، وأصبحت نشيدا للمناسبات الرياضية الكبيرة.. هذا دون الحديث عن أغانيها الوطنية لمصر والأردن وسوريا وقطر.. إلخ
لطيفة وبوعزيزي
أما عن أغنية لثورة تونس فلطيفة ردت أنها كانت موجوعة مما حصل في بلادها من سقوط ضحايا الثورة، وكل ما استطاعت فعله، هو أن تطلق اسم بوعزيزي مفجر الثورة على ابن شقيقها، وقد انتشرت قصيدة أبو القاسم الشابي.. إذا الشعب يوما أراد الحياة، التي غنتها لطيفة منذ سنوات في شوارع تونس أيام الثورة وأصبحت شعارا للثورة، وهذا ما جعل لطيفة تكتفي بذلك كمساندة منها لشباب اختاروا بأنفسهم أغنيتها رمزا لثورتهم، أما عن أغنيتها التي أذيعت مؤخرا عن مصر بعنوان.. بلد الخير، فلطيفة كانت قد سجلتها منذ فترة طويلة وكانت قد غنتها في عدة برامج تلفزيونية العام الماضي، كلها موجودة في فيديوهات متوفرة على موقع اليوتيوب ـ عام قبل الثورة المصرية ـ وهذا ما ينفي الاتهام الباطل لمن يجهل مسيرة لطيفة الفنية على أنها غنت لثورة مصر ولم تغني لثورة تونس. كما وستنزل للطيفة أغنية جديدة هذه الأيام تتناول فيها جميع الثورات في العالم العربي.
الثورة التونسية
أما عن غنائها للرئيس التونسي المخلوع، فلطيفة لم تغني يوما لأي رئيس عربي كان، إنما تغني لبلد ما وليس لحاكمها. وعن قول أنها فضلت الصمت على مناصرة شباب الثورة التونسية فللعلم لطيفة هي أول فنانة عربية تحدثت عن الثورة التونسية في أول أيام اندلاعها وذلك بتاريخ 31 ديسمبر 2010 في لقاء مع الإعلامية جومانا بوعيد على هامش اشتراكها في حفل رأس السنة في مهرجان الدوحة وبكت لطيفة على المباشر متمنية زوال المحنة على بلادها، كما وأجهشت لطيفة بالبكاء مباشرة على قناة تونس 7 في مكالمة هاتفية تشكي فيها غلق المطارات التونسية مما منعها من السفر لبلدها، كما ونشرت فيديو تشجع فيه شباب الثورة التونسية على موقعها الإلكتروني بـ الفايس بوك مع الشاعر هشام الجخ، وكلها معلومات يمكن التأكد منها. وهذا ما يجعلنا نأسف لهذه الأقلام الصحفية التي تدعي إتيانها بأخبار من ساحة الأحداث وما هي إلا ضغطة زر تنقل الخبر حرفيا من موقع إلى آخر دون أي تعديل أو تحقيق أو حتى سؤال عن المروّج الرئيسي لهذه الأخبار الزائفة، هذا المروج الذي أكيد له هدف وغاية من تشويه صورة فنان ما لحساب فنان آخر.. ياسين لزرق
ملاحظة.. يمكن رؤية كل هذه الفيديوهات على الرابط التالي
http://www.facebook.com/pages/Latifa-arfaoui/37877943599
لمن لا يعرف مجنونة لطيفة هي اسمها صفاء وظهرت على قناة الجرس اللبنانية وعلى قناة تونس 7 ببرنامج مزيكا وفرجا وأعلنت أنها سحاقية وأرادت أن تمارس الحرام مع لطيفة هذه الأخيرة التي وعدتها بأن تتكفل بعلاج حالتها النفسية المريضة إلا أن الفتاة قد رفضت وذهب بها هوسها إلى بيت لطيفة بتونس وكتابة مصطلحات نابية وشتائم غير أخلاقية على جدار بيت الفنانة ثم لاحقتها بسيارتها محاولة قتلها واعترفت بكل ذلك بعد صحوتها من حالة الهستيريا التي كانت فيها بعدما رفضت الفنانة لطيفة أن تمارس معها ما حرمه الله، فحسبي الله ونعم الوكيل من فتاة مريضة وصل بها الجنون إلى أن تذهب إلى قبر والد الفنانة لطيفة وراحت تكتب على قبره الشتائم وتدوس على قبره بل وتفبرك صور خليعة لوجه المطربة لطيفة على أجساد نساء عاريات فماذا عسانا أن نقول على مثل هكذا مخلوقات لا يستحقون حتى أن نرأف بحالهم.
Enregistrer un commentaire